لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا شرح لكلمات القصيدة

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا شرح لكلمات القصيدة

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا
لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا هذا البيت هو من قصيدة للشاعر العربي عمرو بن كلثوم، والذي يُعتقد أنه أقدم شاعر في العصر الإسلامي الأول. يعتبر هذا البيت أحد أشهر أبيات الشعر العربي، وهو جزء من قصيدة تُعرف باسم “قصيدة المعلقات”، والتي كانت تعلق على الكعبة في مكة المكرمة في العصور الجاهلية.

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

البيت الكامل هو:

لما رآني في هواه متيما * عرف الحبيبُ مقامي فتدلَّلا

يُشاهِدُنِي وَيُرى عليَّ علامةً * وَأنا في حبه لستُ أُرَى بالنَّظَرِ

يُعايِنُ الجُمانُ بينَ عينَيْهِ وَحَاجِبِي * وَيَحملُ كأسَ الكِبرِ عليَّ مُدَّهَمَا

ويُهْديَ مِنْ خَدَّيِّ كأسَ الدُّهنِ وَلَيْسَ يُعَطِّرُ مِنْ خُدُّهُما

هذه القصيدة تُعَدُّ من أعظم القصائد العربية القديمة وتعتبر مثالًا على فنون الشعر وجمالياته في التعبير عن الحب والغرام.

هذا البيت هو أيضًا من قصيدة الشاعر العربي عمرو بن كلثوم، وهو نفس البيت الذي أوردته في استفسارك السابق. يبدو أن هناك تكرار في البيانات، وقد قدمت لك الإجابة على هذا البيت في الرد السابق. إذا كنت بحاجة إلى معلومات أخرى أو قصيدة كاملة للشاعر عمرو بن كلثوم، يُرجى توضيح طلبك، وسأكون سعيدًا بمساعدتك.

شاهد أيضًا: تحميل رواية نبض pdf ادهم شرقاوي – مجتهد

لما رآني في هواه متيما – ابن سهل الأندلسي

هذا البيت الشعري هو من قصيدة للشاعر ابن سهل الأندلسي، وهو شاعر أندلسي من القرون الوسطى. يعتبر الشعر العربي الأندلسي من أجمل الفصول في تاريخ الشعر العربي، وابن سهل من الشعراء البارعين في هذه الفترة.

البيت الشعري يقول:

“لما رآني في هواه متيما”

يمكن ترجمة هذا البيت إلى اللغة الإنجليزية بمعنى:

“When he saw me infatuated in his love.”

يصف البيت حالة المتيم أو المولع بحب شخص آخر، وكيف أن الشاعر أبن سهل قد وقع في غرام شخص آخر وأصبح متيمًا بحبه. تعكس هذه الكلمات شغف الشاعر وتفانيه في الحب والولع بالشخص الذي يتحدث عنه، ويمكنك متابعة المزيد عن لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب من هنا.

كلمات لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا
لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

الكلمات التي ذكرتها هي جزء من قصيدة للشاعر ابن سهل الأندلسي، وهي تكملة للبيت السابق الذي ذكرته. القصيدة تستكمل التعبير عن حالة الحب والولع بالحبيب والإشارة إلى قدرته على التأثير في قلب الشاعر. إليك البيت كاملاً:

“كلما رآني في هواه متيما عرف الحبيب أراد الهجر فكانت دموعنا وداها فألقى بيننا الوداع سلّلا”

ترجمة البيت إلى اللغة الإنجليزية تكون تقريباً:

“Every time he saw me infatuated in his love, The beloved recognized his place and became tender-hearted. He intended separation, and our tears shed and mixed, As he placed a chain of farewell between us.”

يتعبّر هذا البيت عن تأثر الشاعر بجمال وسحر الحبيب، وكيف أن الحبيب أصبح يدرك مقامه ويظهر تفهماً لمشاعر الشاعر. كما يشير البيت إلى حالة الحزن والبكاء عند فكرة الفراق بينهما، وكيف تدفقت الدموع على وجنتيهما مخلفة سلسلة من الوداع بينهما.

شاهد أيضًا: شعر الهجاء من مختلف القصائد والاشعار

شرح قصيدة لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

قصيدة “لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب ” هي قصيدة للشاعر ابن سهل الأندلسي، وهي تعبر عن حالة العشق والوله التي يعيشها الشاعر نحو حبيبه، وكيف أن الحبيب أصبح يعرف مكانته في قلب الشاعر وتحكمه فيه.

القصيدة تتكون من بيتين وهي كالتالي:

لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب أراد الهجر فكانت دموعنا وداها فألقى بيننا الوداع سلّلا

تفسير البيت الأول: يبدأ الشاعر بوصف حالة الهيام والعشق التي يعيشها نحو حبيبه عندما رآه، وكيف أن الحبيب أدرك مكانته في قلبه، فأصبح يعرف “مقامه” وتحكمه فيه. يتجلى هنا التأثير العميق للحب على الشاعر، فقد أصبح “متيماً” وهو غارق في حبه بشكل كامل.

تفسير البيت الثاني: في هذا البيت، يشير الشاعر إلى أن الحبيب قرر الابتعاد وفراقهما، فعُمِدَت الدموع والبُكاء (داها) عند فكرة الهجر (الابتعاد). وفي نهاية القصيدة، يصف الشاعر كيف أن الحبيب ألقى “بيننا” (بينهما) سلسلة من الوداع كنوع من التوديع.

تعبر القصيدة عن عاطفة الحب والفراق والحنين إلى الحبيب، وكيف أن الشاعر يعيش حالة من الشوق والاشتياق بسبب حبه المكنون. القصيدة تُظهِر موهبة الشاعر في التعبير عن مشاعره وإيصالها بأسلوب جميل وراقٍ.

شاهد أيضًا: ما كل من ذاق الصبابة من صاحب القصيدة وما شرحها

الهدف من قصيدة لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

الهدف من قصيدة “لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب ” هو التعبير عن الحالة العاطفية للشاعر وشغفه بالحبيب، وكذلك التعبير عن تأثير الحب عليه وكيف أنه أدرك مكانة الحبيب في قلبه وتحكمه فيه.

الشاعر يستخدم الشعر كوسيلة للتعبير عن مشاعره العاطفية بطريقة فنية وجميلة. يصف حالته كمتيمٍ ومغرم بالحبيب بصورة رومانسية وعاطفية، وهو يشيد بقوة الحب وتأثيره القوي على قلبه وروحه.

القصيدة تعكس قوة العاطفة والشغف التي يمكن أن يشعر بها الإنسان نحو شخص آخر، وكيف أن الحب قادر على أن يغير حياة الإنسان بالكامل. الشاعر يصف بدقة مشاعر الحنين والاشتياق عند فكرة الفراق وكيف أنه يبكي على فقدان الحبيب.

وبالإضافة إلى ذلك، تسلط القصيدة الضوء على قوة الوداع وكيف أن الحبيب ألقى سلسلة من الوداع بينهما، مما يؤكد أن الفراق هو حتمية غير مرغوب فيها في العلاقات العاطفية.

باختصار، الهدف من هذه القصيدة هو إيصال الشعور بقوة الحب والفراق والحنين إلى القارئ، وإبراز التأثير القوي للحب والعاطفة في حياة الإنسان.

شاهد أيضًا: لا يخدعنك هتاف القوم بالوطن شعر معروف الرصافي

قصيدة لما رآني في هواه متيما عرف الحبيب مقامه فتدللا

لما رآني في هواه متيماً عرف الحبيبُ مقامه فتدلّلا

أسرار عشقه بين الضلوع تجلا والحيرةُ سكنت في كبدي فاضطربا

تعالتْ رغباتي لتلتقي بنظرةٍ وفي عينيه السحرُ يتوارى ويكتما

قلبي ينبض كلما ذكرتُ اسمهُ فكأنما لهفته تجري في دمي شللا

حبّهُ أصبح جوهري وسريرتي لذا عشقي لهُ تجاوز حدّ الحبّ فتما

عاشقٌ أنا وقلبي في غرامهِ مستسلمٌ لهُ لا يعرف الهروب ويجتمعا

يا حبيبي امنحني لقاءً واحتضنني وداوِ لجرحي الذي أصاب الروح والجسما

فقلبي وروحي تشتاق إلى جنانك يا عطر الورد والياسمين والشذى والأنغما

هيا لنعش غراماً لا يعرف الوداع في حضنك أجد السعادة والسلام والهنا

هذه القصيدة مجرد نموذج قصير لتعبير عن حالة العشق والهيام بالحبيب. يمكن أن تكون القصيدة أطول وتحمل مشاعر أعمق حسب احتياجك ومدى التعبير عما يجول في نفسك. الشعر هو فنّ جميل يُعبّر من خلاله الشاعر عن مشاعره وأحاسيسه بطريقة راقية وجذابة.

 

213 مشاهدة