قصائد الامام الشافعي أجمل القصائد والأشعار
قصائد الإمام الشافعي تحمل في طياتها أهدافًا عديدة وقيمًا روحية وأخلاقية تسعى لنشرها وتعزيزها في نفوس الناس. من بين الأهداف الرئيسية لقصائد الإمام الشافعي، تعزيز قيم الحب والتواصل الإنساني حيث تتضمن قصائد الشافعي رسائل مفعمة بالمحبة والعطف نحو الآخرين، وتحث على التواصل الإنساني وبناء العلاقات الصادقة.
قصائد الامام الشافعي أجمل القصائد والأشعار
الإمام الشافعي، عبد الله بن إدريس الشافعي، كان عالمًا وفيلسوفًا وشاعرًا عربيًا من العصر العباسي المبكر. كتب العديد من الأشعار التي تعكس حكمته وروحانيته. إليك بعض أجمل قصائده:
- قصيدة “إن كنتَ محبًّا”: إن كنتَ محبًّا فاحذر مما سكنتُهُ بلسانِكَ عند مودّةٍ ليست بقلبِ
- قصيدة “أخاف أن أراكَ”: أخافُ أن أراكَ قد نالَتكَ عيني ويكونُ بعدَ الفراقِ فيها ملتقى
- قصيدة “كل يومٍ يُؤخَذ من عمري”: كلُّ يومٍ يؤخذُ من عمري شيءٌ فما أدري أينَ أنا من الناسِ
- قصيدة “عَجَبًا لِلشَّيْبِ وَمَا أَبْغِي بِهِ”: عجبًا للشيبِ وَما أبغي بِهِ إنّي لولا الشّيبُ ما كنتُ بِهِ
- قصيدة “إذا المرء لا يُرعى فليس من عِبَر”: إذا المرء لا يُرعى فليس من عِبَرٍ وعُذرُ الإنسانِ أن يُبْلَى بما يُبتلى
- قصيدة “يا قلبُ لا تحزن”: يا قلبُ لا تحزنْ ولا تُطِعْ محزنًا إنَّ البَعْدَ لا بُدَّ مِنهُ في الحُبِّ
- قصيدة “عَسى الْحَبُّ يَوْمًا يُوَدِّعُنِي”: عسى الحبُّ يومًا يودعني فلستُ أُحِبُّ حُبَّ الوداعِ
هذه بعض من قصائد الإمام الشافعي، ويمكن أن تجد المزيد من أشعاره المميزة في دواوينه الشعرية. تتميز قصائده بالعمق والإيقاع والبلاغة، مما جعله من أعظم الشعراء في التاريخ العربي.
شاهد أيضًا: ملخص و تحميل رواية انت لي PDF كاملة كل الأجزاء – مجتهد
أجمل قصائد الشافعي
الإمام الشافعي كان من أعظم الشعراء في التاريخ العربي، وله العديد من القصائد الجميلة والمعبرة. من بين قصائده الجميلة، إليك بعضها:
- قصيدة “أيا مَنْ تُهْوَى” (أيا مَنْ تُهْوَى، أبكِ الدَّمعُ مَواضِيءًا): أيا مَنْ تُهْوَى، أبكِ الدَّمعُ مَواضِيءًا مَدامَعي وَعَيْنِي تَفْنى مِن مَدامَعِ
- قصيدة “أبيتُ للأحبّابِ حُجّةً ألحَقُهم”: أبيتُ للأحبابِ حُجّةً ألحَقُهمُ فَوَلي لهُم فأنا للمحبّ أهْلُ
- قصيدة “إذا ما لم تُعَجِّل فِي رِضَاهُمْ طَلَبْتُهُ”: إذا ما لم تُعَجِّل فِي رِضَاهُمْ طَلَبْتُهُ فَمُتْرِفَةُ القَوْلِ مِنْهُمْ غَيْرُ مُقْبِلِ
- قصيدة “ما عَشِقْتُ إلا حُسْنَ عَبِيْدَتِي”: ما عشقتُ إلا حُسنَ عَبيدَتِي فَأُحِبُّ اللّه َ مَعَ اللّه ِ مَعَي
- قصيدة “تَعَلَّمتُ مِن الأُقْرَابِ ما لَمْ يُعَلِّموني”: تَعَلَّمتُ مِن الأُقْرَابِ ما لَمْ يُعَلِّموني وَأَكْتُمتُ مَا شَاهَدتُ مِنهُم أعينِي
- قصيدة “إذا المَرءُ لا يُرعَى فليس من عبر”: إذا المَرءُ لا يُرعَى فليس من عبر وَعُذرُ الإنسانِ أن يُبلَى بما يُبتلى
- قصيدة “كَمْ لِلزَّمَانِ عَلَيْنَا مِنْ لَوَعٍ وَمِنْ جُرُوحٍ”: كَمْ لِلزَّمَانِ عَلَيْنَا مِنْ لَوَعٍ وَمِنْ جُرُوحٍ وَكَمْ لِلسِّنِينِ مِنّا أطْوَارٍ وَأفْواهِ
هذه بعض القصائد الجميلة للإمام الشافعي، وتجدر الإشارة إلى أنه له العديد من القصائد الأخرى التي تستحق الاستماع والاستمتاع بها.
تألق الإمام الشافعي كشاعر وكتب العديد من القصائد الرائعة. إليك بعض من أشهر قصائده:
- قصيدة “إني أُحِبُّكَ”: إِنِّي أُحِبُّكَ، فَدَعَانِيَ الحُبُّ إِلَى الوَصْلِ، وَالمُحِبُّ لَا يُعْدَمُ
- قصيدة “أبيتُ للأحبابِ حُجّةً ألحَقُهُم”: أبيتُ للأحبابِ حُجّةً ألحَقُهمُ فَوَلِيُّ لهُمْ فأنا للمُحِبِّ أهْلُ
- قصيدة “الله ما أعظمه”: اللّهُ مَا أَعْظَمَهُ مِنْ كَرْمٍ وَما أَوْسَعَهُ مِنْ عَطَاءِ
- قصيدة “أيا مَنْ تُهْوَى”: أيا مَنْ تُهْوَى، أبكِ الدَّمعُ مَوَاضِيءًا مَدَامَعِي وَعَيْنِي تَفْنَى مِنْ مَدَامَعِ
- قصيدة “مَا عَشِقْتُ إِلاَّ حُسْنَ عَبِيدَتِي”: مَا عَشِقْتُ إِلاَّ حُسْنَ عَبِيدَتِي فَأُحِبُّ اللهَ مَعَ اللهِ مَعَي
- قصيدة “وَيْحَ شِعْرِيَّ وَمَا اِنْتَفَعَ بِهِ”: وَيْحَ شِعْرِيَّ وَمَا اِنْتَفَعَ بِهِ اِنْحَنَتْ قُوَايَاهُ وَالْمَوَازِينُ
- قصيدة “تَعَلَّمْتُ مِنَ الأُقْرَابِ مَا لَمْ يُعَلِّمُونِي”: تَعَلَّمْتُ مِنَ الأُقْرَابِ مَا لَمْ يُعَلِّمُونِي وَأَكْتُمْتُ مَا شَاهَدْتُ مِنْهُمْ أَعْيُنِي
هذه بعض من قصائد الإمام الشافعي الجميلة. يُشير إلى أنه كتب العديد من القصائد الأخرى التي تُظهر عمق فكره وحكمته، وكان له تأثير كبير في عالم الأدب العربي.
شاهد أيضًا: تحميل رواية عندما التقيت عمر بن الخطاب PDF – أدهم الشرقاوى – مجتهد
وعينُ الرضا عن كل عيب كليلة ٌ
وعينُ الرضا عن كل عيبٍ كليلةٌ وأن كان الليل طويلًا ينجلي
هذا بيت شعر للإمام الشافعي يعبر عن أهمية الرضا والقبول بالأمور كما هي دون التشكيك والتذمر. الكليلة هنا تعني الشيء الصغير أو العيب الطفيف، ويعني البيت أن عين الرضا والقبول تجعل كل شيء صغيرًا ويختفي أمامنا، حتى لو كان الليل طويلًا فإنه ينجلي ويمر سريعًا برضا وقبول الأحوال والمصائب.
تعكس هذه الكلمات فلسفة الإمام الشافعي السامية في التفاؤل والتسامح، ودعوته للرضا بما قدّره الله لنا من أحوال الحياة، وأن نتقبل العيوب الصغيرة ونسعى لتحسينها بصبر وتفاؤل. إنها قصيدة تحمل في طياتها الحكمة والعمق الروحي، ويمكنك متابعة المزيد عن قصائد الامام الشافعي من هنا.
دعِ الأيام تفعل ما تشاءُ
دعِ الأيامَ تفعل ما تشاءُ، وطب نفسَاً إذا حكمَ القضاءُ ولا تجزع لحادثةِ الليالي، فما لحوادث الدنيا بقاءُ
هذا البيت من الشعر الجميل للإمام الشافعي يحمل في طياته الحكمة والصبر على ما يجلبه الزمن من أحداث ومصائب. يدعو الشاعر في هذا البيت إلى قبول ما تجلبه الأيام من أمور، وأن يثقل نفسه ويطب نفسه لأن القضاء الذي يقدره الله هو ما سيحدث بالضرورة، وعلينا أن نتقبله ونصبر عليه.
كما يذكرنا البيت بأن الحوادث والأحداث في الدنيا هي جزء من طبيعة الحياة وسيأتي وقت لتنتهي، فلا يجب أن نجزع وننزعج منها بل يجب أن نتقبلها بصبر وثقة في الله وأنها ستمر وتزول.
شاهد أيضًا: تحميل رواية نبض pdf – كتاب أدهم الشرقاوى – مجتهد
إذا المرءُ لا يرعاكَ إلا تكلُّفاً
إذا المرءُ لا يرعاك إلا تكلفاً، فدعهُ وكُن في حسنِ الظنِّ بهِ أَحسَنَا
هذا البيت من قصيدة للإمام الشافعي يحث على تجنب التكلف والتصنُّع في العلاقات الإنسانية، وأن نتصرف بطبيعيَّة وصدق في التعامل مع الآخرين. البيت يدعونا لأن نكون صادقين في تصرُّفاتنا وأفعالنا، وأن نكون نحسن الظنَّ بالناس، دون الاحتكام للتكلُّف أو الزيف.
وفي سياق آخر، يُمكِن أن يُفهَم البيت أيضاً على أنَّه ينصح بالابتعاد عن من لا يُبالي برعايتك واهتمامك إلا لأجل التظاهر والتكلُّف، فيجب تجنُّب الاحتكام إليهم وتركهم، والتفضيل للذين يُظهرون صدقَ الاهتمام بنا.
يُعدُّ هذا البيت من الشعر الجميل والمُعبِّر عن الحكمة في التعامل مع الناس والتحلي بالصدق والطيبة في السلوك.
شاهد أيضًا: شعر المتنبي خير جليس في الزمان كتاب في عالم الادب
أفضل 14 من اجمل القصائد والابيات في الشعر للأمام الشافعي
من الصعب تحديد أفضل 14 قصيدة أو بيت شعر للإمام الشافعي بالترتيب، لأن لديه العديد من القصائد الجميلة والمؤثرة. لكن هنا قائمة ببعض من أجمل القصائد والأبيات له:
- “إني أُحِبُّكَ، فَدَعَانِيَ الحُبُّ إِلَى الوَصْلِ، وَالمُحِبُّ لَا يُعْدَمُ”
- “أبيتُ للأحبابِ حُجّةً ألحَقُهم فَوَلِيُّ لهُمْ فأنا للمُحِبِّ أهْلُ”
- “أيا مَنْ تُهْوَى، أبكِ الدَّمعُ مَوَاضِيءًا مَدَامَعِي وَعَيْنِي تَفْنَى مِنْ مَدَامَعِ”
- “يا قَلْبُ، لَا تَتَوَلَّهِفْ، فَأَنْتَ عِنْدَ أَهْلِهِ وَمَنْ أَنْتَ إِلَّا فِي غَيْرِ جَنْبِكَ مَوْطِنُ”
- “مَا عَشِقْتُ إِلاَّ حُسْنَ عَبِيدَتِي فَأُحِبُّ اللّهَ مَعَ اللّهِ مَعَي”
- “عَجَبًا لِلشَّيْبِ وَمَا أَبْغِي بِهِ إِنّي لَوْلاَ الشَّيْبُ مَا كُنتُ بِهِ”
- “إذا مَا لَمْ تُعَجِّلْ فِي رِضَاهُمْ طَلَبْتُهُ فَمُتْرِفَةُ القَوْلِ مِنهُمْ غَيْرُ مُقْبِلِ”
- “تَعَلَّمْتُ مِنَ الأُقْرَابِ مَا لَمْ يُعَلِّمُونِي وَأَكْتُمْتُ مَا شَاهَدْتُ مِنْهُمْ أَعْيُنِي”
- “وَيْحَ شِعْرِيَّ وَمَا اِنْتَفَعَ بِهِ اِنْحَنَتْ قُوَايَاهُ وَالْمَوَازِينُ”
- “إذا مَا انْكَسَرَ الزَّمَانُ يَوْمًا فَاصْطَبِرْ يَا قَلْبُ إِنَّهُ يَسْتَحِقُّ”
- “إن كنتَ محبًّا فاحذر مما سكنتُه بلسانِك عند مودةٍ ليست بقلبِ”
- “إذا الرجاءُ لا يُرى في الأمورِ فما العمرُ يوماً وما الدنيا مسرة”
- “كلُ يومٍ يؤخذُ من عمري شيءٌ فما أدري أين أنا من الناسِ”
- “يا قلبُ لا تحزن ولا تُطع محزناً إن البَعد لا بُدَّ مِنهُ في الحُبِّ”
هذه بعض من أجمل القصائد والأبيات للإمام الشافعي، وتجدر الإشارة إلى أن لديه المزيد من القصائد الرائعة التي تستحق الاستماع والتأمل فيها.