ترجمه فرانكو يقبلها الفيس بوكمترجم اون لاين , عدد كبير من المستخدمين أصبحوا يكتبوا الفرانكوا بشكل أساسي في السوشيال مديا علي الفيس بوك و الواتس و التلجرام و غيره من أكونتات التواصل المختلفة , البعض يقبلها كلغة مختلفة و يصبح معتاد علي قرائتها او الكتابة بها و لكن ايضاً البعض الأخر يجد انها لغة غير واضحة المعالم و لا يحب ان يتحدث او يقرأ بهذة اللغة اطلاقاً و من هنا يبدأ البحث عن ترجمه فرانكو يقبلها الفيس بوك و ذلك لأن اغلب التواصل و اكثر ادوات السوشيال مديا استخدام هي الفيس بوك فيصبح مهوس بأذن يقوم بعمل ترجمة فرانكو تقدم حلول للمشكلة بكل سهوله و لإضاح الغير واضح او توصيل معلومة لفئة معينة من الشباب , ترجمه فرانكو يقبلها الفيس بوك .
ترجمه فرانكو يقبلها الفيس بوك ( مترجم اون لاين )
مبدأيا لغة الفرانكوا هي لغة غير رسمية و ليس لها قواعد تحكمها هي مجرد لغة استحدثها البشر في العصر الحديث , ما الهدف منها ؟ غير معلوم حتي الأن الهدف منها بشكل أساسي فاللغات المعروفة سهل الاستخدام مثل اللغة العربية لغة الام او اللغة الانجليزية , و لكن يجد البعض المتعة في الكتابة بها او ان يقوم بالمزج بين اللغة العربية و الانجليزية او ربما يكون السبب الأساسي هو فرحة الشباب بانتاجهم للغة خاصة بهم و تميزهم عن غيره فكالعادة الشباب تبحث بشكل مستمر عن ما يميزهم فلماذا وقف الأمر علي موضوع اللغة ! ولكن بشكل عام نحن لا ننصح باستخدام لغة الفرانكوا تحدث بلغتك العربية و افتخر بها فهي من أعظم اللغات في العالم , فعيب ان نكون أصحاب لغة من أعظم و أقدم اللغات في العالم ثم نتجه ان نقلل من قيمتها بمزجها بلغات اخري . فالنتحدث بلغتنا الأم لغة القران و نفتخر بذلك كل الفخر .
شرح تفصيلي لطريقة الكتابة بالفرانكو
ترجمه فرانكو يقبلها الفيس بوك , عرفنا في المقال حتي الان فكرة الفرانكوا و لكن كيف تكتب ؟
الفرانكوا كما ذكرنا لغة يتم فيها مزج بين اللغة العربية و الانجليزية فيتم كتابة اللغة الانجليزية بحروف انجليزية و لكن بنطق اللغة العربية مع مزي بعض الأرقام التي لها نطق خاص بكل كلمة و التي سنذكرها بالتفصيل في المقالة.
فعند المزج بين الحروف الإنجليزية و الأرقام الانجليزية ننتج لغة الفرانكو و هنا نستعرض بعض شفرات لغة الفرانكو
اراء مختلفة في استخدام لغة الفانكو
إنهم يأفكون بـ«الفرانكو آراب»
بقلم:قصواء الخلالى
تاريخ النشر: 13/مايو/2018
الدستور
يشغلنى أمر اللغة العربية منذ نعومة أظافرى، كنا نتحدثها بطلاقة فطرية نتيجة لبيئة بدوية رُبينا فيها، تنظم الشعر ارتجالًا، وتغزل مواطن الجمال كفراش اعتدناه من فراء الأغنام، جمعنا فيها حفظ القرآن الكريم وتنافسنا فى ربح الحلوى بتلاوته وتجويده، فنطقناها كما كتبت معافاة سليمة، عاملتنا لغة «الضاد» كأبنائها وعاملناها كمعشوقة نحفظ سكناتها، وتجرى فينا مجامع مفرداتها مجرى الدم.
منذ فترة طويلة جاءتنى رسالة نصية على هاتفى، كأنما دست على يومى بطريقة شيطانية؛ ليعترينى بعدها ألم عضال وغصّة فى حلقى لم أعرف وقتها سبيلًا للإفاقة منها.. كانت رسالة تحمل أحرفًا إنجليزية أو لاتينية كما يطلقون عليها، وتنطق هذه الأحرف بكلمات عربية أستبينها بسهولة، وتحتوى الرسالة أيضًا على بعض الأرقام كأنها شفرة تخص بعض أعمال الجاسوسية.
أصابنى بعض الغباء اللحظى نتيجة لتوقف عقلى البسيط عن التفكير، أخذت أقرأ الكلمات بالإنجليزية وأفهمها بالعربية، ثم نطقت فجأة، ما هذا؟!.
لم أنتظر لأرد الرسالة برسالة، ولكننى اتصلت بمرسلها لأفهم ماهية هذه البدعة؛ ليخبرنى أننى (قديمة جدًا) وأنها شىء ما، يسمونه الفرانكو آراب، وأنها لغة العصر وطريقة الشباب. تجاوزت الأمر وأنهيت المكالمة، ثم توجهت لتلك الشبكة العنكبوتية المكنية بالإنترنت، باحثة عن ذلك المجهول، لتفاجئنى التعريفات بأنها لغة عربية تكتب بالإنجليزية، وأن السبب فى وجودها هو أن اللغة العربية أحرفها دسمة وتستنفد الكثير من المساحات فى رسائل الهواتف، أما الإنجليزية فلا تستهلك إلا القليل، فما كان من بعض البخلاء وفاقدى القدرة على الكتابة بالإنجليزية، إلا أن ابتدعوا لغة تحمل أحرفًا لا تستهلك أموالهم فى الرسائل وتنطق بلغتهم العربية، وذلك لأنهم لا يجيدون من الإنجليزية إلا أحرفها وأرقامها التى تعلموها فى مدارسهم العربية، وليتهم ما تعلموها.
وأما السبب الآخر، كان أن الألواح الرقمية الذكية فى بداياتها، لم تتم برمجتها باللغة العربية، فقام نفس الأشخاص من المذكورين سابقًا بالكتابة بتلك الضلالة، والمثير للتعجب، أنه حتى الآن لم يتم التوصل إلى أول من استخدم تلك الطريقة المسماة «عربيزى» أو «عربتينى» أو «فرانكو آراب»، ليظل مجهولًا لحسن حظه مستترًا عن قلمى الذى لو علمته لسلطته على ظهره كسوط يعلمه الإنجليزية ويعلمه الكرم الطائى أيضًا؛ حتى يدفع ثمن رسائله بدلًا من إفساد الكون ببدعة تفتح باب الافتئات والإنكار والتجاهل للغتى العربية العظمى.
إذن فخلاصة القول إن هذا الشىء المسمى فرانكو آراب، طريقة لقيطة، لا أصل لها، ظهرت نتيجة لتجاهل العالم فى صناعة التكنولوجيا لغتنا الأم، أو ظهر نتيجة لجهل بعض الأشخاص الإنجليزية وبخلهم الشديد، ثم انساقت خلفهم أجيال كثيرة من أعمار مختلفة، ليكملوا المسيرة الظلامية بشكل أكثر بؤسًا، بعد أن أصبحت الرسائل مجانية، فأصبحوا يتباهون بكتابتهم بالفرانكو آراب، معبرين بذلك عن جهلهم بالإنجليزية وخيبتهم فى اللغة العربية، وعليه فإنهم زمرة من الفاشلين لا يستحقون الكتابة عنهم، وأما «اللغة العربية» فمحفوظة لأنها تنطق بكلمات الله عز وجل، وفى كتابه العزيز «إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ» صدق الله العظيم، والآن؛ قولوا سلامًا على القابضين على لغتنا، المترنمين بأحرفها، الهائمين فى بحورها عشقًا، وذوقوها حبًا إذا لم تذوقوا «ض»» العارفين.
” الفرانكو آرب ” سرطان يغزوا اللغة العربية بين أيدي مواطنيها
بقلم: فتحية سعد
تاريخ النشر: 23/مايو/2018
حريتنا
من أحب الله أحب الرسول (ص)، ومن أحب الرسول أحب لغته، ومن أحب لغته أحب العربية، لأن العربية لغة محمد ابن عبدالله، لأن العربية لغة أهل الجنة والتي نزل بها القرآن الكريم ولأن العربية هي التي فتحنا بها العالم ..
” الفرانكو آرب “، هي لغة تكتب بحروف وأرقام إنجليزي وتنطق بالعربي، فهي أبجدية مستحدثة ظهرت منذ بضع سنوات علي نطاق واسع بين الشباب في الدردشة علي الانترنت عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
نستنتج من هذا أن للفرانكو سلبيات هادمة على كﻻ من اللغة العربية واللغة الانجليزية ومنها: إنحدار قيمة اللغة العربية وقلة إتقان اللغة الإنجليزية، ضياع الهوية العربية والابتعاد عن كتاب المسلم وهو (القرآن الكريم)، إبتعاد الشباب عن التمسك بالأدب العربي وقواعد النحو والصرف والبلاغة ومعاني ومفردات اللغة العربية الأصيلة.
وتشير نتائج إستطلاعات الرأي التي أجريت علي الشباب في الكثير من البرامج والحملات التي دشنت ضد الفرانكو آرب، أنه يجب الوقوف ضد هذا الفيروس الذي انتشر سريعًا بين الشباب دون وجود أي أصل له .
حيث قال أحد الشباب:” إيه الفرانكو ده اساسًا إزاي يكتبوا فرانكو ميكس من عربي وانجليزي، يا يكتب عربي عربي يا يكتب انجليزي كامل”..
وقال آخر:” إنني من كتر كتابتي بالفرانكو ..دخلت امتحان الإنجليزي بتاعي كتبت فرانكو بدل الإنجليزي وطبعًا سقطت في الامتحان”..
وهناك من أوضح : أن “عمري ماكتبت فرانكو علشان هي مظهر من مظاهر عدم الاعتزاز بلغة الشخص”..
كل هذا يتم الاعتراف به كسلبيات الفرانكو علي اللغة العربية والشباب معا..
ويؤكد الدكتور “إبراهيم الفقي” في إحدي حلقاته علي فضائية “إقرأ”،علي أنه يجب الفخر بالانتماء العربي والقيم والحدود التي نشأنا عليها، ﻷن هذا الانتماء ليس عيبا علي الفرد أن يعترف به في أي مكان يتواجد به.
ويقول الشيخ”عائض القرني” في خطبة له: “أن اللغة العربية حبها شريعة وحبها إيمان وإعتقاد وعقيدة ومبدأ يجب التمسك به”.
وﻻ ننسي أبدا قول الله عز وجل في كتابه الكريم:” إن أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون”.
موقع يستخدم في ترجمه فرانكو يقبلها الفيس
هناك موقع فرانكو francotranslate الموقع مخصص في ترجمه فرانكو يقبلها الفيس ان تقوم بوضع لغة الفرانكو ثم ترجمة تحولها الي العربية او العكس
تستطيع الدخول علي الموقع من الرابط التالي
إقرأ أيضاً :