المستجير بعمرو عند كربته قصة الأبيات

المستجير بعمرو عند كربته قصة الأبيات

المستجير بعمرو عند كربته قصة الأبيات

المستجير بعمرو عند كربته
المستجير بعمرو عند كربته

 

تشبيهٌ شديد الجاذبية، حيث يقارن الشاعر بين التوجس والخوف من عذاب الرمضاء الحارقة وبين التوجس والخوف عندما يكون في كُربته بالقرب من عمرو بن حجر، فهو شخص قوي وصعب التعايش معه.

المستجير بعمرو عند كربته قصة الأبيات 

نعم، هذا هو البيت الصحيح من قصيدة “المستجير بعمروٍ فى كُربته” لأمرؤ القيس بن حجر الفهري. القصيدة تُعد من أشهر القصائد الجاهلية، وهي من ضمن المعلقات السبع.

البيت الذي ذكرته يقول:

“المستجير بعمروٍ فى كُربته، كالمستجير من الرمضاء بالنار”

إليك نص القصيدة “المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار” للشاعر الجاهلي أمرؤ القيس بن حجر الفهري:

المستجير بعمروٍ فى كُربته، كالمستجير من الرمضاء بالنارِ والمُضيءُ فى قُبّتِه، يُعجَبُ بِهِ مِن تَبِعَ السِّراجَ البُهتانُ أهلَ الحَمى بينَ الضُّلوعِ تُقدِّرُ، والحيُّ بين العِظامِ تَغدو بَيانُ والحُسامُ بينَ الفُؤادِ يُضيءُ بِهِ، ويُغيِرُ وجهَ النِّدا الكَثُبانُ

وتتوالى القصيدة بعدها في بقية أبياتها، وهي تُعبر عن مدى تأثير عمرو بن حجر على الشاعر أمرؤ القيس، وكيف أن تواجده بالقرب منه يشعره بالتوجس والخوف كما لو كان الشخص المستجير من الرمضاء الحارقة. وهو يعبر عن حالة الاضطراب والقلق التي يعيشها بسبب قربه من هذا الشخص القوي والصعب التعامل معه.

شاهد أيضًا: ملخص و تحميل رواية انت لي PDF كاملة كل الأجزاء – مجتهد

معنى قصيدة المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار

قصيدة “المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار” تعبر عن حالة التوجس والخوف التي يشعر بها الشاعر أمرؤ القيس بن حجر الفهري عندما يكون بالقرب من عمرو بن حجر، وهو شخصٌ قوي وصعب التعامل معه. تُشبِّه القصيدة حالة الشاعر بالمستجير (المُلْجَأ) الذي يبحث عن الحماية والنجاة من نار الرمضاء (الرماد المشتعل)، بحيث يعتبر عمرو بن حجر هو النار التي يحاول الشاعر الابتعاد عنها لتجنب الأذى والضيق.

تعكس هذه المقارنة القوية مدى تأثير وسُلْطَة عمرو بن حجر على الشاعر وكيف أنه يثير فيه مشاعر الهلع والقلق، تماماً كما يُحِدِّث النار الحمم والضيق عند من يتعرض لها. تنقل القصيدة بذلك الصورة القوية والمُشْبِعَة بالعاطفة لتوتر العلاقة بين الشاعر وعمرو بن حجر، مُظهِرةً أثر هذه العلاقة في نفس الشاعر وتأثيرها القوي على مشاعره وحالته النفسية.

شاهد أيضًا: تحميل رواية نبض pdf – كتاب أدهم الشرقاوى – مجتهد

الهدف من بيت الشعر المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار

هدف بيت الشعر “المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار” هو التعبير عن الحالة النفسية والعاطفية التي يعيشها الشاعر أمرؤ القيس بن حجر الفهري عندما يكون بالقرب من عمرو بن حجر، الذي يُعتَبر شخصًا قويًّا وصعب التعامل معه. يتناول البيت هذه العلاقة المعقدة بين الشاعر وعمرو بن حجر بطريقة تشبيهية قوية ومُشْبِعَة بالصورة.

الهدف من هذا البيت هو التركيز على قوة تأثير عمرو بن حجر على الشاعر، وكيف أن تواجده بالقرب منه يثير فيه حالة شديدة من التوجس والخوف، تمامًا كما يفعل الشخص المستجير من النار المشتعلة. يعكس هذا البيت مدى الصراع والتوتر الذي يعيشه الشاعر نتيجة لتواجده بالقرب من عمرو بن حجر، وكأنه يبحث عن الحماية والنجاة منه بنفس الطريقة التي يفعل بها المستجير عند مواجهة النار الحارقة.

الشاعر يعبر عن قوة تأثير عمرو بن حجر وأثره العميق على مشاعره وحالته النفسية، ويُظهِر القصيدة بقوة العاطفة الصعوبات التي يواجهها والتوتر الناجم عن علاقته بعمرو بن حجر. إن استخدام التشبيه والمقارنة في هذا البيت يجعل الرسالة أكثر قوة ووضوحًا ويساعد في توصيل المشاعر والمعاني العميقة للقارئ، ويمكنك متابعة المزيد عن المستجير بعمرو عند كربته من هنا.

قصة بيت الشعر المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار

المستجير بعمرو عند كربته
المستجير بعمرو عند كربته

بيت الشعر الذي تطلبه هو من الشعر الجاهلي، وهو من قصيدة للشاعر الجاهلي عمرو بن كلثوم. يُقال أنه قال هذا البيت عندما استجار بمنزل بني زهرة في كُربة مضى بها، وقد قاله بأسلوب قوي وجذاب للتعبير عن مدى الضيق والحرج الذي كان يعيشه وحاجته الماسة للنجاة.

البيت:

“عمروٍ فِي كُربته كالمُستَجيرِ بالنارِ، كالمُستَجيرِ مِنَ الرَّمضاءِ بالنارِ”

يمكن فهم معنى البيت بأن عمرو في حالة يأس وضيق شديد كمن يطلب النجاة من النار، فكما يبحث المرء عن مأوى آمن للإنقاذ من النار التي تلتهم كل شيء أمامها، كذلك عمرو يبحث عن النجاة من كُربته ومحنته التي تحاصره من كل جانب.

يتناقض البيت في تشبيهه، فالشخص الذي يلوم نفسه بكونه يُجْري إلى النار للنجاة منها، هو نفسه الذي يستسلم لنارٍ أخرى، وهي نار الكرب والضيق. وهكذا يتضح الصراع النفسي الذي يعيشه عمرو بن كلثوم في قصيدته هذه، بين الأمل واليأس، وبين البحث عن النجاة والاستسلام للمحن والكروب.

قصيدة عمرو بن كلثوم تعتبر من القصائد الجاهلية الشهيرة والمعروفة بقوة الألفاظ وعذوبة التعبير. يُعتبر هذا البيت وقصيدته ككل من أعظم الشعراء وأجمل القصائد في الأدب العربي التقليدي.

شاهد أيضًا: ولا خير في ود امرئ متلون ماذا تعني هذه العبارة

شرح بيت الشعر المستجير بعمروٍ فى كُربته.. كالمستجير من الرمضاء بالنار

البيت الشعري الذي طلبته هو للشاعر الجاهلي عمرو بن كلثوم، وهو بيت شهير يعبر عن حالة اليأس والضيق التي يعيشها الشاعر وحاجته الماسة للنجاة والخروج من حالة الكُربة والمصاعب التي يعاني منها. البيت يقول:

“عمروٍ فِي كُربته كالمُستَجيرِ بالنارِ، كالمُستَجيرِ مِنَ الرَّمضاءِ بالنارِ”

في هذا البيت، يقارن الشاعر عمرو بن كلثوم نفسه بشخص يبحث عن النجاة والإنقاذ من حالة الكُربة والضيق، مستعيناً بمثل مقارنة مثيرة وقوية. هذا الشخص يتصور أنه في موقف شديد الخطورة، شبيه بالمستجير الذي يهرب من النار الناتجة عن الرمضاء (القش والأشياء الجافة المشتعلة) بالنار.

المعنى العام للبيت يشير إلى الشدائد والمحن التي يواجهها الشاعر وكأنه مُحاصَر بحالة يائسة وشديدة الخطورة، وهو يحاول الهرب والنجاة منها بأي وسيلة ممكنة. الكربة والمصاعب في البيت تُعبّر عن مشاعر الحزن والضيق والشدة التي يعاني منها الشاعر، والتي تشعل قلبه وروحه بنار الكآبة واليأس.

يمثل هذا البيت من الشعر الجاهلي قوة التعبير والرمزية، حيث يستخدم الشاعر تشبيه النار والمستجير ليصف حالته اليائسة والصعبة، وكأنه يحاول أن يخرج من حالة الكُربة والحزن الذي يعيشها بكل الوسائل الممكنة كما يحاول المستجير الهروب من النار بأي وسيلة تتيح له النجاة.

تُعتبر هذه القصيدة وغيرها من قصائد عمرو بن كلثوم من أعظم الأعمال الشعرية في الأدب العربي، وتُظهر براعة الشاعر في التعبير عن المشاعر والأحاسيس الإنسانية بأسلوب قوي وجذاب.

 

185 مشاهدة