جامعة هارفارد هي من أقدم وأعرق الجامعات في العالم وأفضلها وبالطبع هي أكبر جامعة في العالم من حيث المساحة والاتساع والتجهيزات
موقعها: تقع في مدينة كامبردج بولاية ماساتشوستس الأمريكية
مؤسسها: القس البروتستانتي جون هارفارد عام 1636
تعد جامعة هارفارد أحد أصعب جامعات العالم في قبول الطلبة، حيث إن ترتيبها الخامس عالمياً من حيث صعوبة القبول.
الكليات بجامعة هارفارد:
الطب – الصيدلة – الهندسة – التربية – التصميم – العلوم والآداب
اللاهوت – التربية المستمرة – الأعمال – الإدارة الحكومية
القانون- الصحة العامة – كلية الفلسفة
شروط القبول في جامعة هارفارد :
بالطبع القبول والدراسة بجامعة هارفارد هو حلم وطموح يراود الكثير من الشباب علي مستوي العالم وهذا يعود لفضل مستواها في البحث العلمي والبحثي الغير مسبوق مما يضعها دائما في تصنيف أفضل الجامعات علي مستوي العالم
وهذه مقالة مقدمة من أكاديمية مجتهد لمساعدتك علي اجتياز المقابلة وأهم شروط القبول في جامعة هارفارد، وتكاليف الدراسة بها، والمزيد من المعلومات الهامة عنها.
أولاً: عليك الحصول على معدل تراكمي GPA مرتفع، وهو من أهم شروط القبول التي تعزز من فرصتك بالالتحاق بجامعة هارفارد، حيث يجب أن يكون المعدل التراكمي لك واقعًا فوق 3.75+
أما إذا لم تتمكن من تحقيق هذا الشرط فيجب أن تكون متميزاً في المجال الدراسي الذي ترغب في الالتحاق به بالجامعة سواء من خلال دراسات أكاديمية سابقة أو أنشطة مختلفة ومميزة في نفس المجال الدراسي وتثبت نفسك به.
ثانياً: عليك أن تجتاز اختبار هام وهو SAT اختصاراً لــ Scholastic Assessment Test وهي تشتمل علي مجموعة من الاختبارات التي تساعد على قياس المعلومات الهامة لدى الطالب ومعرفته ببعض العلوم الهامة، ويعد اجتياز هذا الاختبار من أهم شروط القبول في جامعة هارفارد ، وتقبل الجامعة SAT Score بين الـ 1590 إلى 1500 درجة على أقل تقدير
ثالثاً: السيرة الذاتية الخاصة بك
يجب عليك إعدادها بإتقان وتظهر فيها كل الجوانب العلمية والثقافية والمميزات والأنشطة التي اشتركت فيها قبل ذلك والأعمال التطوعية وغيرها
يفضل أن تكون مصدقة من أحد الأساتذة الذين درّسوا لك سابقاً فبالطبع هذا يزيد من مصداقيتك
هناك بعض الأسئلة التي ستوجه إليك قبل القبول النهائي وهي:
– ما نوع شخصيتك في الوقت الحالي؟ وما هي الشخصية التي تود أن تصل إليها بعد مرور عشر سنوات من الآن؟
– الاختبارات التي قد قمت بنفسك باختيارها في حياتك؟ وهل كانت اختيارات صائبة؟ ولماذا؟
– ما هو مدى قدرتك على تقبل الأفكار والأشخاص والآراء الجديدة والغير مألوفة؟
– هل تعتقد أنك قد نجحت في أن تصل إلى أقصى درجات القوة الشخصية أو الاكاديمية؟
لزيارة موقع جامعة هارفارد اضغط هنا
ويمكنك تصفح آخر مقالات في أكاديمية مجتهد والاستفادة منها